| المواضيع |
---|
زينب محمد :arrow: نعم شنطة سفر ؛ لكن محتوياتها ليست كأي شنطة سفر حياتيه * فعندما تقرر أن تسافر إلي أي مكان - ﻻبد وأن تجهز شنطة سفرك ؛ وتضع بداخلها في ما تحتاجه في طريقك وأثناء رحلتك : من طعام وملبس وشراب ومال # ^ وعندما تمرض - تذهب إلي الطبيب ^ وتستمع جيدا إلي كﻻمه وتأخذ ما يصفه لك من دواء في مواعيده التي يحددها لك الطبيب بالضبط &( ولكن عندما هذه المره ﻻبد لها من وقفه طويله وإنصااات... |
هُدى الجلاّب:قصيدة: يُغريني ومازلتُ أُكابر، أراوغ نفسي وينتشر عبقه دواخلي،أفوحُ ليعرف الكون أنّني عاشقة مسكونة بالشوق، أسافرُ لأنسى على متن سطوح زجاج ومطر، يلاحقني بإصرار ويتعمشق قوس قزح،بلمح... |
د. سوزان اسماعيل:قصة: قررت أن تصرعه بأنوثتها ، تحت التخدير ، تتذكر ، لقاءهما الأول ، نظراتهما ، تشعر بدقات قلبها المتسارعة ، وهي في سعادة متناهية مع رهبة قليلا ، فهي تتحول ، شد وشفط ،بوتكس ، شدأجفان ، سترجع عشرين سنة للوراء ، من أجله مستعدة لأي شيء . بعد الاستشفاء ، عرجت على مركزتجميل ، تغيير لون ، وصلات شعر ، رموش ، بديكور ومنيكور ، ستمحي آثار... |
يدي على قلبي و أقسم أني في مدارات عشقك لا زلت أهيم، و لن يخفق الفؤاد لغيرك حتى و لو وضعوا مد البحر بيمينه و بشماله الجزر مهين... و اقسم أني ...ساجلد الزمن بسياط العناد، و أجرد كل طامع فيك من رداء الصبر،وأذيقه مرارة الذي يصنع من حلم الآخرين سعادته، و لنزواته من اغتيال أملي فيك دواء... بعد كل هذا الحبر يا فاتنتي، يموت بين أناملك يراع العشق بالرثاء عطشا، و ترسم الريشة في كل لمساتك سيف موت يقتل كل جميل و يغتال فيك زهرة الحياة, .. يلبسك رداء الرهبنةو و اليأس ، و يدخلك ظلام خلوة موصدة، تعانقك فيها ابتهالات الموت، و تهجرك الحياة... |
أَتَذكُر حين خبأتك حلماً بين الضلوع ؟ كنتُ عند كل صباح أوقظه , أتناول معه قهوتي , أقرأ معه العناوين الهامة , وحين أنشغل عنه بخبرٍ ما , يثور , يشاكس , ثم يقلب عنوة صفحات الجريدة . كنتُ أحدثه عن تفاصيل يومي ساعة بساعة , كيف أسرق النهار من حدائق الشمس , وكيف أحتال عليه كي يطيل مكوثه في أرض الديار , وكيف أغلق ذاكرتي عن كل شيء حين أفتح معه أبواب الحديث , وكيف أُصبح فيما بعد أميرة متوجة على عرش الانتظار... |
قد اخبرته مئات المرات انني مللت الخوف وان تيسر لي ساخترق واد الذئاب ماذا يقولون حينها لا اخجل ان طرقت الباب اه فهمت لكنك انثى وهم ذئاب ارفض اول عبارة تقصدين انثى اجل حينها لن اكون انثى عجيب وكيف لك ان تكوني غيرذلك ماذا تهوى الذئاب اكل اللحوم اذن افهم عنادك... |
ما اجمل الانثى التي تجمع العقل والجمال في ان واحد ..مع الاناقه في التصرفات والباقه في الحديث قمه فيي الجمال تصبحين ,,الجمال الذي اتكلم عنه ليس جمال الشكل فقط !هناك جمال الفكر ,والروح ,والاخلاق ,جمال المنظر والهيئه التي تشرقين بها على احبتك ومن حولك ,جمال ما تتناوليه من مواضيع ايضا عندحديثك ,في جلساتك مما له اثر كبير في ترك بصمه في قلوب محدثينك وفكرهم .جمالك الروحي مع خالقك ونفسك له كبير الاثر في اشراقه وجهك ,فما بختلج من احاسيس داخلك تعكس على مظهرك... |
على حافة الكنبة تجلس الدنيا وتدعوك لفنجان قهوة مالح. لا شعوذة ولا سحر. هي تعرف أنّك ستأتي زاحفا. وبعدها بمنتهى العهر ستركلك عن حافة كلّ شيء. محظوظا تكون إذا تسنّت لك رشفة من فنجان قهوة مالح. |
[size=24]وأنا أجوب شوارع الحزن في مدينتي التي يسكنها الخوف .. أتصفح أشجار الفراغ .. أتحسس أوراقها الآيلة للسقوط .. تعثرت بك .. ارتطمت بطيفك يبتسم لي .. هنا على رصيف العمر وأنا ألاحق ظلّه الممتد إلى نقطة السراب في صحراء حياتي .[/size] |
من الغرائز الحميدة التي تولد مع الانسان، هي حب الأوطان.. قد نختلف في طريقة التعبير عن ذلك الحب، وعن وسائل الدفاع عنه، لكن يبقى الأهم وضع المصلحة الوطنية، فوق كل الاعتبارات! هذا الاختلاف ليس ظاهرة نختص بها نحن، كوننا أصحاب قضية شائكة ومعقدة، بل هو ظاهرة عالمية.. فقد صدر في اوسلو، منذ فترة كتاب "نقاتل من أجل النرويج". والكتاب يبدو عاديا، ويدخل في نطاق أدب الذاكرة. لكن اشتماله على مقابلتين مع شخصيتين متناقضتين في مواقفها، ومواقعها... |
علي حسن الجراحعلي حسن الجراح
كلما نظرت إلى سماء وارض لا أراكي فيها دمعت عيناي نشوة وشوقا اليكي, عندما يداهمني القدر بابتلاء أو خسارة مادية استشعر شوقك أو عتبك علي فأسارع للاتصال فيكي وسماع صوتك وقياس الرضا عني لديكي. يا أجمل وأقوى ارتباط في دنياي أنتي الحب وأنتي العمر وأنتي طريقي الممهدة, دعواتك لي جنة وغضبك جحيم فطوبى لي إن تفضلتي علي بجنة تحت قدميك, أماه لا تغفلي عني فانا محتاج كل يوم اليكي فدعوة منكي تحيي النجاح داخلي وتجعلني أقوى. أماه سامحيني فالبعد ليس بيدي فأنا مقيد بالقدر بعدي ماهو إلا بعد مسافات لكن القلب عامر بحبك والشوق اليكي. ليتني بقيت طفلا لا يكبر لأبقى بين يديكي الطاهرتين... | |
| | عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
| المشرفون: | لا أحد | صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
| |
| | مساهمات جديدة مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] | لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] | متجدد موضوع هام مثبت
|
|
|
الاشراف العام على الموقع
الكاتب حسين خلف موسى
ـــــــــــــــــ
|
10>10> المواضيع الأخيرة | » شنطة سفر الأحد أبريل 17, 2016 10:04 pm من طرف للنشر » ومازلتُ أُكابرالأحد أبريل 17, 2016 9:24 pm من طرف للنشر » خطوة إلى الوراءالأحد أبريل 17, 2016 5:02 pm من طرف للنشر » أنا والستارة الخجولة/ الشاعرة ميسا العباسالسبت مايو 23, 2015 12:50 pm من طرف للنشر » الراهبة / مختار سعيديالسبت مايو 23, 2015 12:42 pm من طرف للنشر » حلم كأنت/ ميساء البشيتيالسبت مايو 23, 2015 12:38 pm من طرف للنشر » هل أسري أو عرج برسول قبل رسول الله صلى الله عليه وسلمالجمعة مايو 22, 2015 2:53 pm من طرف اسكن عيونى » الذئاب /حنان عليالجمعة مايو 22, 2015 12:46 pm من طرف للنشر » نحو نقد ادبي موضوعي /د انور غني الموسويالجمعة مايو 22, 2015 12:14 pm من طرف للنشر » ما المشاهد التي تستفيد منها الأمة في رحلة الإسراءالثلاثاء مايو 12, 2015 5:15 am من طرف اسكن عيونى » تجليات المعراجالسبت مايو 02, 2015 9:55 am من طرف اسكن عيونى » سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَالأربعاء أبريل 29, 2015 8:36 pm من طرف اسكن عيونى » ديوان عنترة بن شداد ? - 22 ق. هـ / ? - 601 مالثلاثاء أبريل 28, 2015 5:02 am من طرف للنشر » قراءةٌ في رواية ديبورا ليفي (السّباحة إلى المنزل)الإثنين أبريل 27, 2015 11:20 pm من طرف للنشر » ابو بدر ياسين حيدر في الميدان يرحب بكم الإثنين أبريل 27, 2015 11:00 pm من طرف للنشر |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 121 بتاريخ الأربعاء يوليو 05, 2023 11:33 pm
|
|