الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة
للنشر .. شبكة المصباح الثقافية مجلة المصباح .. نوافذ ثقافية شارك معنا ..نرحب بكم ونتمنى لكم الفائدة وباب المشاركة مفتوح سجل معنا واكتب موضوعك ومشاركتك اهلا بكم
الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة
للنشر .. شبكة المصباح الثقافية مجلة المصباح .. نوافذ ثقافية شارك معنا ..نرحب بكم ونتمنى لكم الفائدة وباب المشاركة مفتوح سجل معنا واكتب موضوعك ومشاركتك اهلا بكم
الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة أدبية منوعة
 
الرئيسيةدروب أدبيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للموقع، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،  كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في الموقع، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كما يكنك إضافة مقالك عبر /  إتصل بنا /

 

 حوار مع الكاتبة ولاء زيدان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كتاب الأدب

كتاب الأدب


المقالات : 24

حوار مع الكاتبة ولاء زيدان Empty
21022015
مُساهمةحوار مع الكاتبة ولاء زيدان

حوار مع الكاتبة ولاء زيدان 1544459_602858733168311_4226591753948301634_n    أنثى شرقية مازالت تحاول شق درب لها في مدن الأدب والهندسة تعرفها من كتاباتها.
بسيطة مرت بالكثير من التجارب جعلت من الكتابة شهيق الفرح وزفير الألم وسكينة للروح. تصيب وتخطأ وتتعلم ،عاطفية التكوين تتوق للجمال في كل شيء ، تكتب ماهو مزيج من الماضي والحاضر والخيال وعمق الذات والذاكرة والأحلام والتجارب .تفول:
مهما كانت الأراء حول ما أكتب إجابية أو سلبية ذات الشيء يساهم في تطويري وما زالت أحاول أن أترك أثراً.
و لأنني أمارس موهبة أصبحت هواية أستمتع بها وليست مهنة أقتات منها فأنا لدي مهنتي وأشعر بتأنيب الضمير لو شعرت يوما أن هوايتي قد تؤثر بأي شكل على مهنتي التي أقتات منها
نشأت في أسرة محبة للأدب
والدي رغم أنه درس وعمل في إدارة الأعمال إلى أنه يحب الكتابة كان يملك مكتبة في عمان وبعد إغلاقها لعدم التفرغ أقتنينا جميع ما كان فيها من الروايات والكتب في المنزل مما ساهم في القراءة
ملكة الكتابة أظنها متوارثة لدينا , منذ الصغر لم أكن أخلد إلى النوم إلى عندما تقص أختي الكبرى قصص قصيرة من تأليفيها لي ولمن تصغرني سنا كانت كلما تتوقف نسألها هل من مزيد.
حوار :حسين خلف موسى‏‏
*ما العلاقة بين الهندسة والأدب؟
أظن الإجابة عن هذا السؤال ما قاله إبن خلدون (ممارسة علم الهندسة للفكر بمثابة الصابون للثوب الذي يغسله من الأقذار وينقيه من الأوصار و الأردان” والأدب هو الفكر الحسي الإنساني النقي الراقي الجميل حين تكتب النقاء والجمال تسعى لأن تكون كما كتبت حتى وإن لم تكن
الهندسة والأدب يجمعهما الحس ووسع المخيلة..لدينا مواد مكثفة في الهندسة تنمي الخيال مثل الرسم الهندسي هو عبارة عن النظر للمجسم من عدة زوايا وكيف تراه من كل زاوية وكيف تفككه إلى مكوناته وتعيد تجميعه من الرسم ,تعلمك الإهتمام بالتفاصيل والدقة كما النص عندما يكون في الوصف الكاتب يصف التفاصيل ومن عدة زوايا وبشكل دقيق
وكما قال الشاعر أبو مسلم البهلاني العماني في قصيدة “في العلم” دع المهندس في الاشكال مختبطا وصاحب النجم يرعى النجم ان طلعا
وكأنه جمع بينهم في بيت
وعرف تاريخ الأدب الكثير من الكتاب ممن يزاولون مهنة الهندسة
مثل علي محمود طه و عمر غراب و خميس لطفي
لمن تكتبين ؟
لكل من يشعر أن كتاباتي تلامسه لكل من يتذوقها لكل من أحب حرفي لكل من يهمه إستمراري
لكل من دعمني لكل من تأثرت به وتأثر بحروفي لكل من علمني ونصحني لكل بسيط لكل من لديه المشاعر والأحاسيس هي الأسمى لكل من تمنى لي السعادة والصحة وأن أكون في مقدمة هذا الركب الأدبي السريع و اقطف ثمار النخيل ولأن سعادتي وصحتي وجدتها هناك
أعداء النجاح كثيرون (حتى لو كان هذا النجاح نسبيا) هل عانيت أو تعانين منهم؟
– لا و لا أكترث للعداوة، وأحاول كسب الجميع إن أستطعت أن وجدت كلمة حرب أو ثورة في أي شيء أكتبه فهي مجاز من أجل النص لا واقع لها ولا أعتقد بأنّ لي أعداء الكتابة والكلمات واللغة متاحة للجميع كل حسب قدراته ومواهبه خاصة أن ليس لها مردود مادي على العكس كل من ينشر ينشر على نفقته ويوزع ديوانه كأعطيات لجمهوره
*قبل غزو وسائل الاتصال المعاصرة ووسائل الإعلام الالكترونية التي أحدثت ثورة في كل المجتمعات وعلى جميع المستويات ، وكادت أن تقضي على ثقافة المطالعة الجادة. هل هذه الجذوة مازالت متّقدة في اعماق ولاء زيدان ؟
أعتقد ان وسائل الإتصال المعاصرة ووسائل الإعلام الالكترونية خدمت المطالعة والأدب بشكل كبير انا ممن قرأ في المنتديات والموسوعات الأدبية والصحف الإلكترونية بكثرة
وهي ساهمت في إبراز مواهب و كانت الشرفات التي تطال السماء ساعدت على تكتل الناس في مجموعات ممن تجمعهم صفات مشتركة وهذا شيء جميل
وكل شيء جديد له حسناته وسلبياته ونحن نقرر كيف نتوجه وكيف نستخدم وبالنهاية نتعلم ماهو النافع فنستخدمه بما يفيدنا وما هو الضار ونتجنبه وأعتقد نحتاج إلى الكثير من التجارب ومن المواقف لندرك أبعاد الأمور .تواجد الأدباء والشعراء والشاعريين والمتذوقين والمفكرين والفنانين والمصورين عبر وسائل التواصل الإجتماعي ونشاطهم خلق روح حوارية جميلة نحن خلقنا لنتعارف ونتحاور و لنختلف ونتفق ذاك يخدم الثقافة خاصة المتبادلة بين الشعوب المختلفة ويخدمها الأعلام النقي إيجابا ومتفائلة للمستقبل الأدب العربي الحديث بسبب وجودها
وأجمل ما لاحظته من خلال تواجدي بينهم والذي هو وسط مشابه جدا للوسط الهندسي الذي أنتمي إليه أنهم يتبنون الصغير حتى يكبر ويسألون عن الغائب حتى يعود والمريض حتى يشفى..وكم يسعدني أن أرى هذا وحتى وإن وجدت الموهبة يجب أن يختلط الكاتب بالناس والشعوب فمن الحياة و تغيراتها يترجمها الى كتابات مختلفة
ولكن قراءة الكتب والروايات والدواوين المطبوعة له مذاق مختلف حين تتوقف بقلمك عند كل ما يلامسك وتظلله بروحك..فمهما خدمت الثورة الإلكترونية ما زال هناك من لا يستمتع إلا بالحرف بين يديه لذا جميل النشر الإلكتروني ولكن يجب أن ننهيه بتوثيق ورقي
*بمن تأثرت ولاء زيدان في مراحل تحصيلها العلمي وتكوينه الأدبي كانوا كثر، وتركوا بصماتهم على شخصيتها ، وانسحب ذلك على كتاباتها فيما بعد.؟
تأثرت في طفولتي ومراهقتي بعائلتي أنا ممن يحمل الجنسية الأردنية والهوية الفلسطينية سفري لزيارة الأهل في فلسطين كان ينتهي بالرسائل المشبعة بكلمات الوداع والإشتياق والمحبة والعاطفة
أما عن صفوف الدراسة كنت أحب مادة اللغة العربية كثيرا كان يجب أن نحفظ عدة أبيات انا كنت احفظ القصيدة كامله وألحنها وأغنيها في الصف
صفوف الكشافة والزي الكشفي والمسيرات الوطنية ورفع الأعلام والإنشاد الكشفي ترك لدي الحس الوطني ورسخ حب الأردن بعمق كبير وأما عن حكيات والدي وأقربائي وقصائدهم عن فلسطين رسخت حبها ، وانسحب ذلك على كتاباتي الوطنية ومحبة الأوطان.
وأحببت درويش من أغنيات مرسيل ونزار من أغنيات كاظم فرحت أقرأ لهم
و من جلساتي مع والدي ووالدتي يحملون من ثقافة الشيء الكثير
ثم انطلقت أتابع شعراء العصر الحديث و عبر المسابقات وعبر اليوتيوب عبر صفحاتهم والبرامج الحواريه وتأثرت بهم كلها تساهم في جوهرية الكتابة الخاصة بي وكل قصيدة سواء مررت بها أو قرئتها بتعمق أو عشتها تضيء شيئاً في المخيلة، فالأسماء كثيرة
*تأخر ولاء زيدان عن النشر الورقي ، هل يوعز ذلك إلى عدم الرغبة في النشر أم إلى عدم وجود منابر ثقافية جادة يمكن النشر على صفحاتها ؟ أم هو حبّ ممارسة طقوس الكتابة بعيدا عن الأضواء ؟
سيأتي الوقت المناسب للنشر فقط عندما أتيقن تماما أن كتاباتي تستحق أن تنشر رغم أنني أخذت أراء من يهمني رأيهم في ما أكتب وأستفدت من أرائهم
ووجودي في تاج الثقافة الذي يضم العديد من كبار الشعراء والأدباء الأردن وأيضا في صفحات التواصل بين من يدعمونني ويحاورونني ويقدمون النقد البناء أظن أنه سوف يساعدني كثيرا لإنتاج منتج أدبي يستحق القراءة يحتوي في ثناياه العديد من القضايا والحالات و التجارب والخيال و يختلج أعماقي و يشارك المجتمع قضاياه
*هل مطالعة المجلات الثقافية والأدبية الإلكترونية في الآونة الأخيرة ظاهرة صحية. بشكل ملحوظ يتباره الكتاب الشباب على نشر أعمالهم وإبداعاتهم الأدبية (الشعرية و القصصية) وحتى بعضا من المقالات والقراءات في الكتب. هل يعني ذلك أن ولاء زيدان وجد ت ضالتها في الصحافة الالكترونية؟
في البداية كنت أكتفي في النشر على صفحتي على الفيس بوك والتحاور والصداقات النقية مع أديبات وشاعرات سوريا وفلسطين ومصر ولبنان والعراق حتى بدأت أجد الصحف والمواقع الإلكترونية من عام 2012 مثل مجلتكم السورية ومواقع إلكترونية في مصر والعراق أصحابها أصدقاء إفتراضيين ينشرون لي من بعد الإستئذان وجودها خلق روح تنافسية جميلة خدمت الكاتب والناشر
وأحيانا من يبدأ فكرة تتطور حسب قدرات ومهارات كل شاعر أو كاتب وهذا شيء جميل تطوير الأفكار كما إستخدام الهاشتاق في تويتر
فنعم جميل هو التوثيق والنقش الإلكتروني
وجدت فيه ضالتي أنا والكثير و أصبح فيه العالم قرية صغيرة وبوتقة تنصهر فيها كل ثقافات العالم وهو من فرض حضوره ولم ينشر لي بأي جريدة مطبوعة
و لا أستطيع الإلتزام بشىء دوري لأن ليس دائما لدي ما أكتبه وأخطه كثيرا ما أغيب أو تأخذني الهندسة عن التواجد والكتابة وكثيرا ما أحتفظ بكتابات لنفسي
*ألا ترى ولاء زيدان أنه بالرغم من أهمية مواقع التواصل الاجتماعي ووسائط الاتصال الحديثة خاصة الثقافية إلا أن القائمين على الكثير منها تنقصهم التجربة وتعزوهم الخبرة في انتقاء النصوص وغربلة الأعمال الإبداعية ، وقد غلب عليهم (النشر من أجل النشر) لذلك نجدهم ينشرون لكل من هبّ ودبّ، خلافا للصحف والمجلات الورقية الجادة ، لاسيما بالنسبة للصفحات الثقافية والملاحق الأدبية التي اختفى أغلبها، مما أدى إلى بروز أسماء ليست ذات قيمة أدبية و طغيان الرداءة على الأعمال الجيدة ، أليس كذلك ؟
رأيي المتواضع لأنني لست من أهل الإختصاص في هذا المجال ولست من الكتاب الكبار ولكن نعم هناك جرائد عريقة جدا لها تاريخ تعاني من وجود الصحف الإلكترونية لان العالم اصبح إلكترونيا
وأحيانا لصعوبة النشر الورقي أصبح النشر الالكتروني البديل لمجانيته وسرعته وسهولة التفاعل بين الكاتب والمتلقي
ولكن حمل الجريدة الورقية له لذة بالنسبة لي وأحب أن أرى مشهد لأحدهم يقرأها أو لوحة لفنان يرسم رجل والسيجاروالقهوة والجريدة وهناك الكثيرين مثلي ولا أظنها سوف تندثر
وهل هناك أجمل من كلمات نزار حين قال :
أخرجَ من معطفهِ الجريده.. وعلبةَ الثقابِ.
وقال درويش
و لا أحس أنها جلدي و نبضي
مثلما يقال في القصائد
و فجأة، رأيتها
كما أرى الحانوت..و الشارع.. و الجرائد
سألته: تحبها
أجاب: حبي نزهة قصيرة
أو كأس خمر.. أو مغامرة
_من أجلها تموت ؟
وقالت مستغماني
لا زلت أشتري الجريدة كل صباح بحكم العادة
لا زالت القاهرة تتردّد وبغداد ترفض ودمشق تقاوم وعمّان تتفرّج
وبيروت ترقص
ولا زلت أكتب إليك عارية
وقال إبراهيم الوافي
فقلِّبي حبيبتي الجريدةْ
لتعثري في صفحة البكاءء
على حروفي الشهيدةْ
كأنَّها قصيدة ….!!
أو نعي شاعرٍ يمجِّدالشقاء .. !
فالمثقف الحقيقي يعي جمال وجود الجريدة الورقية ومن يكتب فيها وإن إختفت المقاهي تختفي الجرائد
ومهما إنتشرت الصحف الإلكترونية وكان لها دورها وكتابها
سيبقى للكتاب الكبار والأدباء والصحفيين الكبار أعمدتهم وروادها ومن يبحث عنها
وأظن أن المثقف العربي قادر على التمييز بين النص الجميل والرديء والكتابة مثل الفن ما يعجبني قد لايعجبك تختلف بإختلاف الذائقة والحس والتوجه والفكر
*هل تعتقد ولاء زيدان أن كتاباتها وصلت الى حد طموحاتها؟
وما مشاريعك القادمة؟
طموحي لا يتوقف في الكتابة أرغب إيصال حرفي نشر المحبة و مبادئي التي أؤمن بها وأحبها وأحاول قدر المستطاع التقيد بها لذا أذكر نفسي بها قبل الأخرين ولا أنظر بها على أحد وأعلم أنني وأن أتزحزح قليلا عنها لأي سبب سرعان ما أعود إليها
مشاريعي القادمة إصدار أدبي وإن كان بعيد المدى كتجميع لنصوص النثرية والعمل على رواية كنت قد كتبتها قبل عشرة سنوات تحكي قصة من نسج خيالي لفدائي فلسطيني وحبيبتة أسمها “وينتصر الحب”
و المشاركة في أروقة الثقافة الأردنية
اللقاء بصديقاتي الأديبات الذين تعرفت عليهم عبر مواقع التواصل لنصنع من الوهم حقيقة..
اخيرا كلمة اخيرة تودين قولها
كلمتي الأخيرة لوطني العربي
كم أتمنى له النهوض
أن تنتهي الحروب والأزمات و
وكم أحلم أن أكون مساهمة بنهوضه ولو بكلمة أو كمهندسة في إعماره
وشكرا لك كثيرا الكاتب السوري حسين خلف موسى لك على الحوار وعلى دعمك الرائع لي والذي أرجو أن أستحقّه. .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

حوار مع الكاتبة ولاء زيدان :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

حوار مع الكاتبة ولاء زيدان

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة :: دروب أدبـيــة :: > مدونات كتاب الآدب :: * ولاء زيدان-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» شنطة سفر
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 10:04 pm من طرف للنشر

» ومازلتُ أُكابر
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 9:24 pm من طرف للنشر

» خطوة إلى الوراء
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 5:02 pm من طرف للنشر

» أنا والستارة الخجولة/ الشاعرة ميسا العباس
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالسبت مايو 23, 2015 12:50 pm من طرف للنشر

» الراهبة / مختار سعيدي
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالسبت مايو 23, 2015 12:42 pm من طرف للنشر

» حلم كأنت/ ميساء البشيتي
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالسبت مايو 23, 2015 12:38 pm من طرف للنشر

» هل أسري أو عرج برسول قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2015 2:53 pm من طرف اسكن عيونى

» الذئاب /حنان علي
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2015 12:46 pm من طرف للنشر

»  نحو نقد ادبي موضوعي /د انور غني الموسوي
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2015 12:14 pm من طرف للنشر

» ما المشاهد التي تستفيد منها الأمة في رحلة الإسراء
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2015 5:15 am من طرف اسكن عيونى

» تجليات المعراج
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالسبت مايو 02, 2015 9:55 am من طرف اسكن عيونى

» سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 29, 2015 8:36 pm من طرف اسكن عيونى

» ديوان عنترة بن شداد ? - 22 ق. هـ / ? - 601 م
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 28, 2015 5:02 am من طرف للنشر

» قراءةٌ في رواية ديبورا ليفي (السّباحة إلى المنزل)
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالإثنين أبريل 27, 2015 11:20 pm من طرف للنشر

» ابو بدر ياسين حيدر في الميدان يرحب بكم
حوار مع الكاتبة ولاء زيدان I_icon_minitimeالإثنين أبريل 27, 2015 11:00 pm من طرف للنشر

المواضيع الأكثر شعبية
عرض كتاب الأسلوب والأسلوبية للمسدي / هدى قزع
شعر النقد الاجتماعي في العصر العباسي /هدى قزع
المنهج الجمالي عند الغرب/هدى قزع
قصيدة ابن الرومي في رثاء مدينة البصرة
عرض كتاب الأسطورة في الشعر العربي الحديث
مفهوم الأدب عند الجاحظ في كتابه البيان والتبيين
الأدب المقارن /هدى قزع
آخر ما توصل إليه العلم في نيل السعادة
شفرة دافينشي" تفضح اسرار لوحة "العشاء الاخير
كتاب العربية نحو توصيف جديد في ضوء اللسانيات الحاسوبية / تأليف:أ.د.نهادالموسى
مواضيع مماثلة
    المواضيع الأكثر نشاطاً
    ديوان عنترة بن شداد ? - 22 ق. هـ / ? - 601 م
    موسوعة محمود درويش
    رســــــــــــــــائل حب إلهيه
    خلف النافذة الرمادية/ حسين خلف موسى
    يسألوني عن وجعي وأنت وجعي
    آخر ما توصل إليه العلم في نيل السعادة
    قصيدة بعنوان بئسَ الهوى
    قصيدتي الجديدة بعنوان: عرّابي
    ألعبد سعيد
    ميـــ ــلاد
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 121 بتاريخ الأربعاء يوليو 05, 2023 11:33 pm