الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة
للنشر .. شبكة المصباح الثقافية مجلة المصباح .. نوافذ ثقافية شارك معنا ..نرحب بكم ونتمنى لكم الفائدة وباب المشاركة مفتوح سجل معنا واكتب موضوعك ومشاركتك اهلا بكم
الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة
للنشر .. شبكة المصباح الثقافية مجلة المصباح .. نوافذ ثقافية شارك معنا ..نرحب بكم ونتمنى لكم الفائدة وباب المشاركة مفتوح سجل معنا واكتب موضوعك ومشاركتك اهلا بكم

الـمـصـباح .. مـجلـة نـوافـــــــــــــذ ثـقـافـيـة أدبية منوعة
 
الرئيسيةدروب أدبيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للموقع، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،  كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في الموقع، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
كما يكنك إضافة مقالك عبر /  إتصل بنا /

 المواضيع 
15112014


الكاتب : جين فان ليوفن
مقدمة:
أليس من الصعب أن تتخيل, أنك تقوم برحلة طويلة خلال عاصفة بحرية, على  ظهر سفينة احتشد فيها الركاب إلى درجة الاكتظاظ. لكن هذا ما حدث بالفعل تماما في عام 1620 لـ  بيلغريم المجموعة البشرية من الإنكليز الذين سافروا عبر المحيط إلى امريكا على ظهر السفينة, و كونوا مستعمرة لهم في ماساكست.
كان سفرهم طوال الوقت عبر المحيط الأطلسي, من انكلترا إلى أمريكا على ظهر سفينة سميت ب ماي فلور.
كان البحر هائجا, و كأن المياه في صراع متواتر على جانبي السفينة.
بعد ستة و ستين يوما, وصل المسافرون المرهقون إلى أمريكا و ألقوا...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1193
19082014


ترجمة : كرم أسامة منصور
مقدمة:
أليس من الصعب أن تتخيل, أنك تقوم برحلة طويلة خلال عاصفة بحرية, على ظهر سفينة احتشد فيها الركاب إلى درجة الاكتظاظ. لكن هذا ما حدث بالفعل تماما في عام 1620 لـ " بيلغريم" المجموعة البشرية من الإنكليز الذين سافروا عبر المحيط إلى امريكا على ظهر السفينة, و كونوا مستعمرة لهم في ماساكست.
كان سفرهم طوال الوقت عبر المحيط الأطلسي, من انكلترا إلى أمريكا على ظهر سفينة سميت ب "ماي فلور".
كان البحر هائجا, و كأن المياه في صراع متواتر على جانبي السفينة.
بعد ستة و ستين يوما, وصل المسافرون المرهقون إلى أمريكا و ألقوا بمرساة السفينة في البحر. و لكن واحداً فقط...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 664
19042013


ترجمة : أحمد عثمان
كنت خائر القوى وسعيدا.

مع ذلك لم ألمس قاع البئر بعد، يتبقى لي هامش صغير أخذت أبدده، على أمل
أن أتمكن من التمتع به. فضلا عن ذلك، بلغت سنا متقدمة بحيث أنه من المرجح
أنني لن أعيش طويلا.

منذ سنوات، كنت أتمتع بسمعة، سمعة مؤكدة أولا بأول، كاتب مرموق، إذ أن
الانحدار كائن وحتمي. مع كل نتاج أصدرته، قالوا أو على الأقل تخيلوا أنني
هبطت درجة. وهكذا من سقطة إلى أخرى حتى الهاوية الحالية. هو ذا نتاجي.
تلك هي المحصلة الكارثية، بحثتها بصبر وعناية، طوال ثلاثين عاما، حسبما
خطة مقررة سلفا بعناية. لكن...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 870
19042013


ترجمة : ياسمينة صالح **
في أفق من العتمة والبلاهة .. في هالة من
الغيوم الرمادية الكئيبة ، وفي تلاطم الأمواج المنفعلة علي صخور الشاطئ كان
العام ينسحب إلي حالة متأبطا حكايات الناس ودهشتهم .. كانت شوارع المدينة
شبه خالية ، متروكة للضجر .. كأن العام الجديد يحمل للناس كارثة قومية ،
والحال أنهم اختاروا البقاء في بيوتهم تفادياً للحزن . أجل الحزن في مدينة
يحكمها الخوف والموت معاً .. كان الضباب هنا سحنة حمراء كلون “النيون” وتلك
هي عادة سحنة كل المدن الجنوب إفريقية .. الخطوط الكهربائية الهزيلة تعلن
عن أسماء المطاعم ، والسينما والفنادق الراقية التي لا يدخلها كل الناس ..
لكن في قلب...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 601
19042013


ترجمة : أديب كمال الدين
1 – غرين لاند

في يوم الاثنين أو الثلاثاء من كل أسبوع يجلب ساعي
البريد صحيفة هيرالد تريبيون الخاصة بالكتب من نيويورك وهي تتناول الكتابة
بمختلف أنواعها والكتاب بمختلف أنواعهم .

العديد من الكتب يطبع والعديد لا يطبع وانا أريد أن أعرف مبني ضخماً في
مدينة واحدة لا يوجد فيه علي الأقل كاتب واحد ، وإذا كانت هناك قرية صغيرة
تضم خمسين شخصاً في مكان ما لا يعيش فيها أحد الكتاب فأريد أن أعرف هذه
القرية أريد ان أذهب إلي قرية وأحاول ان أكتشف لم لم يحاول أحد من الخمسين...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 809
29032013


ترجمة: أحمد لوغليمي
>  من الادب العالمي 825211543 كان دائما دقيقا في مواعيده، حتى أنه مات في منتصف الليل بالضبط.
***
كان يتحدث بلا انقطاع وكان له رأي في كل شيء. نادرا ما كان يقول شيئا ذكيا، وهذا كان يحدث، خصوصا، حينما يصمت.
***



باسم
الحبّ، طلبتْ منه أن يُبَدِّلَ بعض سلوكاته. ثم اقترحت عليه أن يبدّل
المدينة والعمل. بعد ذلك أقنعته بأن يُبَدِّل طريقة لباسه، أفكاره
السياسية، أصدقاءه ثم، بَدَّلَتْه برجل آخر.
***
يريد أن يكون على حق دائما، بأي شكل، حتى لو كان الثمن...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 724
21062011


ترجمة : صالح الرزوق
>  من الادب العالمي Thumbnail.php?file=Saleh_496336734 د. صالح الرزوق




الت له : سنحافظ على صداقتنا.

رد يقول : هذا عظيم. ثم ابتعد في الطريق وحده قبل أن يستوعب تماما ماذا حصل. هو يعرف هذا الطريق ، و لكن ليس بتفاصيله. و هو لا يدرك لماذا جاء إلى هنا ، و لماذا وصلا إلى هذا القطاع من المدينة. للتو أخبرته زوجته أنها سترحل عنه....
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 960
28062010


الكاتب: جون ريفن سكروف
السرير رقم 6, ترقد في صمتها, الفتاة الحزينة (ياسمين). هكذا أُدعى أنا أيضا. لكنّ الأسماء محض نعوت قشرية, تطفو كالزبد, متأرجحة فوق سطح الماء. غير أن أمورا أكثر عمقًا وأصالة كانت تربط بيننا. تلك الأمور التي جعلتها ترتاح إليّ وحدي, والتي جعلتني لا أقضي يوم عطلتي إلا إلى جوارها.
كان اليوم صعبا. عنبر المستشفى يئنُّ بالمرضى, الأمر الذي جعل نهاري كله مشحونا بالعمل: تفريغ السلال جوار الأسرّة, ملء نماذج التقارير الخاصة بالمرضى, تبديل الضمادات وتغيير الملاءات. وأخيرا, في نهاية اليوم تقريبًا, تمكنت من اقتناص بضع دقائق لإعداد فنجان من القهوة, أخذته...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 782
28062010


الكاتب: محمد محمدي
لم نكن قد رأينا العنكبوت أبدا. فلقد كانت المرحومة أمي تقول إن وجود العنكبوت في المنزل غير مستحب. فهو يجلب الفقر والتعاسة. كنا خمس شقيقات، حيث إن كل أنواع السحر الذي استعملته أمنا- أثناء حملها من أجل أن تلد صبيا وتجعل أبي يكف عن انتقاداته- لم تجد نفعا. لقد كان أبي يتذمر دائما ويؤنب أمي قائلا: "لا أريد أن أترك أمر تجارتي في يد الغرباء" .
لقد كرر هذا الكلام مرارا حتى أنه في النهاية ذهب وتزوج بامرأة أخرى. ومنذ أن عرفت أمي بزواجه مرضت من شدة الحزن وانتفخت حنجرتها وساء حالها يوما بعد يوم.
في الأيام الأولى لمرضها، حيث كانت...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 1226
28062010


الكاتب: فلاديمير كورولنكو
كان المساء قد بدأ يظلم. وكانت القرية الصغيرة الواقعة قرب الجدول البعيد ي غابة من الصنوبر قد برزت في ذلك الغسق الخاص بليالي الربيع الملأى بالنجوم، إذ زاد الضباب، وهو منبعث من الأرض، ظلال الأحراج قتاماً، وملأ الثغرات بغمام فضي أزرق … كان كل شيء ساكناً متأملاً، والقرية هاجعة في هدوء.
كانت رسوم الأكواخ التسعة داكنة تكاد لا ترى، تشع الأنوار هنا وهناك، وبين الفينة والفينة يسمع صرير بوابة، أو فجأة ينبح كلب ثم يسكت. ومن حين لحين كان يخرج من الغابة الهامسة من وسط الظلام شبح عابر سبيل أو فارس، أو عربة تجتاز مطرطقة. إنهم سكان قرى الغابة الموحشة...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 931
28062010


ماركيز
ترجمة : بن سويعد عبد الحليم


كانت جميلة فاتنة ، رشيقة القوام ، وبشرتها ناعمة بلون الخبز ؛ عيناها مثل اللوز الأخضر و شعرها الأسود مسدول على كتفيها ؛ ذات هيئة أندونيسية ، كما قد تكون قادمة من بلاد الأنديز .

كانت ترتدي لباسا ذا نسق خلاق ينم عن ذوق رفيع ؛
سترة مصنوعة من فراء اللينكس ، قميصا من الحرير الخالص بأزهار متناسقة ، سروالا ذا قماش طبيعي مع حذاء ذي حزام ضيق بلون نبات البوغنفيليا (bougainvillea ).
"هذه أجمل امرأة على الإطلاق شاهدتها في حياتي "؛ قلت في نفسي عندما لمحتها عيناي
وهي...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 944
28062010


من الادب الروسي
وفاة موظف

ذات مساء رائع كان إيفان ديمتريفيتش تشرفياكوف، الموظف الذي لا يقل روعة، جالسا في الصف الثاني من مقاعد الصالة، يتطلع في المنظار إلى " أجراس كورنيفيل" .
وراح يتطلع وهو يشعر بنفسه في قمة المتعة . وفجأة ... وكثيرا ما تقابلنا "وفجأة" هذه في القصص . والكتاب على حق، فما أحفل الحياة بالمفاجآت ! فجأة تقلص وجهه، وزاغ بصره، واحتبست أنفاسه .. وحول عينيه عن المنظار وانحنى و ... أتش !!! عطس كما ترون . والعطس ليس محظورا على أحد في أي مكان . إذ يعطس الفلاحون ورجال الشرطة، بل وحتى أحيانا المستشارون السريون...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 891
28062010


فيكتور هيجو
ترجمة: الشاعر بنعيسى احسينات / المغرب


لنحب دائما! لنحب أكثر!

فعندما يرحل الحب، يضيع الأمل.
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 668
25062010

>  من الادب العالمي 133

 

بقلم : أ. د. حسيب شحادة
يعتبر ربّي نحمان سِمحه من مدينة برتسلاڤ الأوكرانية (١٧٧٢-١٨١٠) من عظام حركة الحسيدوت والروحانيات، وما زال اسمه لامعا رغم مرور قرنين من الزمان على وفاته.


 
من طرف سعيد - تعاليق: 0 - مشاهدة: 756
21062010


باربرا كارتلاند
باربرا كارتلاند
1
لقد كان يبدو صعباً بشكل ما حتى بعد مغادرتهم انكلترا انهم سيصلون في النهايه الى كافونيا .
كانت السفينه التي نقلتهم من مارسيليا قد وضعت مراسيها الان فأمكنها ان ترى جموعاً محتشدة على الرصيف منتظرين استقبال كاترين .
كان يبدو لها بمثابة الحلم أن يسمح لها بالسفر مع خالها سبتيموس بورن وابنة خالها اللايدي كاترين بورن .كانت ثيولا تعلم جيداً انه ليس العطف هو الذي...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 662
21062010


قصة
ترجمة : سهيل نجم


بعد اليوم الثالث للمطر كانوا قد قتلوا الكثير جداً من السرطانات داخل البيت مما اضطر بيلايو أن يعبر باحته الموحلة ليرميها في البحر، ذلك لأن الوليدة الجديدة قد أصيبت بالحمى طوال الليل واعتقدوا أن ذلك بسبب الرائحة النتنة.
العالم حزيناً منذ الثلاثاء. صار البحر والسماء قطعة واحدة من الرماد ورمال الشاطئ التي تلمع في ليالي آذار مثل ضوء مطحون، وقد أمست مزيجاً من الطين والمحار.

وهن الضوء جداً في وقت الظهيرة حتى أن بيلايو عندما عاد إلى بيته بعد أن رمى السرطانات، كان من الصعب عليه أن يرى ذلك...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 815
21062010

بقلم تشيكوف
طلبت - قبل بضعة أيام - من مربية أولادي ( جوليا فاسيليفنا ) موافاتي بغرفة المكتب.
- تفضلي بالجلوس ( جوليا فاسيليفنا ) - قلت لها - كيما نسوي مستحقاتك .
ويبدو أنك تلبسين رداء الرسمية والتعفف إذ أنك لم تطلبيها رسميا مني رغم حاجتك الماسة للمال ... حسنا ... كنا إذا قد اتفقنا على مبلغ ثلاثين روبلا في الشهر ...
- بل أربعين قالت باستحياء.
- كلا .. اتفاقنا كان على ثلاثين ، دونت ملاحظة بذلك . أدفع إلى المربيات...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 671
21062010


تشيكوف
بقلم تشيكوف
ا( سيرجى كابيتونيتش أهينيف ) , أستاذ الخط , كان يزوج ابنته إلى أستاذ التاريخ والجغرافيا . مهرجانات الزفاف كانت تسلك السبيل المتوقع بنجاح تام . بداخل غرفة الرسم كانوا يغنون , ويلعبون , ويرقصون . النُدَّل المأجورون من النادى كانوا يهرعون بحيرة وذهول هنا وهناك حول الغرف , لابسين سترات سوداء مشقوق ذيلها وأربطة عنق بيضاء بياضاً باهتاً . كان هناك صخب مستمر وضجيج حديث , كان أستاذ الرياضيات وأستاذ اللغة الفرنسية ومخمن الضرائب الأدنى يتكلمون بسرعة جالسين جنباً إلى جنب على الأريكة , وغير ذلك يعترضون...
 
من طرف للنشر - تعاليق: 0 - مشاهدة: 691
 الرجوع الى أعلى الصفحة 
عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد
المشرفون:لا أحد
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
-
افرز آخداً بعين الإعتبار:  
انتقل الى:  
مساهمات جديدة مساهمات جديدة
مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ] مساهمات جديدة [ موضوع شعبي ]
مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل]
لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة
لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ] لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي ]
لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل]
متجدد متجدد
موضوع هام موضوع هام
مثبت مثبت
المواضيع الأخيرة
» شنطة سفر
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 10:04 pm من طرف للنشر

» ومازلتُ أُكابر
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 9:24 pm من طرف للنشر

» خطوة إلى الوراء
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 5:02 pm من طرف للنشر

» أنا والستارة الخجولة/ الشاعرة ميسا العباس
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالسبت مايو 23, 2015 12:50 pm من طرف للنشر

» الراهبة / مختار سعيدي
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالسبت مايو 23, 2015 12:42 pm من طرف للنشر

» حلم كأنت/ ميساء البشيتي
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالسبت مايو 23, 2015 12:38 pm من طرف للنشر

» هل أسري أو عرج برسول قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2015 2:53 pm من طرف اسكن عيونى

» الذئاب /حنان علي
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2015 12:46 pm من طرف للنشر

»  نحو نقد ادبي موضوعي /د انور غني الموسوي
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالجمعة مايو 22, 2015 12:14 pm من طرف للنشر

» ما المشاهد التي تستفيد منها الأمة في رحلة الإسراء
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 12, 2015 5:15 am من طرف اسكن عيونى

» تجليات المعراج
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالسبت مايو 02, 2015 9:55 am من طرف اسكن عيونى

» سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 29, 2015 8:36 pm من طرف اسكن عيونى

» ديوان عنترة بن شداد ? - 22 ق. هـ / ? - 601 م
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 28, 2015 5:02 am من طرف للنشر

» قراءةٌ في رواية ديبورا ليفي (السّباحة إلى المنزل)
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالإثنين أبريل 27, 2015 11:20 pm من طرف للنشر

» ابو بدر ياسين حيدر في الميدان يرحب بكم
>  من الادب العالمي I_icon_minitimeالإثنين أبريل 27, 2015 11:00 pm من طرف للنشر

المواضيع الأكثر شعبية
عرض كتاب الأسلوب والأسلوبية للمسدي / هدى قزع
شعر النقد الاجتماعي في العصر العباسي /هدى قزع
المنهج الجمالي عند الغرب/هدى قزع
قصيدة ابن الرومي في رثاء مدينة البصرة
عرض كتاب الأسطورة في الشعر العربي الحديث
مفهوم الأدب عند الجاحظ في كتابه البيان والتبيين
الأدب المقارن /هدى قزع
شفرة دافينشي" تفضح اسرار لوحة "العشاء الاخير
آخر ما توصل إليه العلم في نيل السعادة
كتاب العربية نحو توصيف جديد في ضوء اللسانيات الحاسوبية / تأليف:أ.د.نهادالموسى
المواضيع الأكثر نشاطاً
ديوان عنترة بن شداد ? - 22 ق. هـ / ? - 601 م
موسوعة محمود درويش
رســــــــــــــــائل حب إلهيه
خلف النافذة الرمادية/ حسين خلف موسى
يسألوني عن وجعي وأنت وجعي
آخر ما توصل إليه العلم في نيل السعادة
قصيدة بعنوان بئسَ الهوى
قصيدتي الجديدة بعنوان: عرّابي
ألعبد سعيد
ميـــ ــلاد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 193 بتاريخ السبت نوفمبر 02, 2024 6:10 pm